وتقولُ ضاقتْ ياكريمُ..........كأنّها
ولأنتَ......فوقَ ترابها......تابوتُ
وإذنْ.....فكيفَ الآنَ حالُكَ..بعدأن
كُشِفَ الغطاءُ..وقد بدا الملكوتُ
لاشيءَ يبقى...فالمجازُصدى فمٍ
غنّى.....ومثلَ الآخرينَ...يموتُ
فدعِ القصائدَللرّياحِ...........ترشّها
فوقَ الجهاتِ..وللحروفِ قنوتُ
ستظلُّ مافوقَ الشّفاهِ.......تَرحُّماً
لكنّ أقلامَ الأديبِ.......سكوتُ
إنْ أنكرتكَ...عيونهم.....وبيوتهم
فلكَ القصائدُ....كلهنَّ.....بيوتُ
جمعة عبدالله العيسى
٢٠٢٣/٩/٧
🌾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق