ألا لا تـلـوماني فـمـا كـنـتُ جـافيا
ومـا كـنت أهـوى لـلكرام التجافيا
وما كُنْتُ أرْضى أنْ اطأطئ راسيا
وَمــازال لـلـباغين طــوداً وراسـيا
ألا فـاحـفـظا ودِّي وصـونـا بـنـائيا
فـما كـنت عـن أهـلي بـعمريَ نائيا
وَمـا لَـكُما فـي ذِمّـتي غـير مـا لـيا
وَمــا لــيَ إلَّا هـي، بـنفسي ومـاليا
عيدي أمين نعمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق