اين قصيدة بقلم الشاعر وليد ابو طير
…أيُظَنُّ …
دقّاتُ قلبِكِ كِدْتُ أسمعُها
فتنكّرتْ في الوصْلِ أروعُها
تهفو كما الطّيفِ الأسيرِ وما
جَزعتْ وما رقّتْ مواجعُها
أيُظَنُّ أنّ الشّعرَ قد عَجِزتْ
خفقاتُهُ تُذْكَى روائعُها
أهْذي كأنّي لَمْ أعُدْ شَجنًا
يجثو على وَتَرٍ يُلوِّعُها
تغتالُني النّظراتُ إذ وقعتْ
ألحاظُها طعنًا فأجرعُها
سبحانَ مَنْ سوّاكِ لِيْ قدرًا
قلبانِ ذاتُ النبضِ يجمعُها
،،،،،،،،،،،،،،،،.
،
،، وليد ابو طير ،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق