ما بالُ أمّتِنا تجثو وتحتضرُ
وهل لديكم بما يجري لها خبرُ
غسّلتموها وفي أكفانِها دُرجتْ
وغيّبتها صروفُ الدهرِ والحفرُ؟
لِنذكرِ اليومَ شيئاً من محاسِنِها
فإنّ إكرامَ مَيْتٍ تُحسنُ السِيَرُ!
طالب الفريجي
.............. لِقاء الأُلْفَة .............. ياصَحْبُ هاقد جِئتُ مِن مِصيافِ لِربوعِ حِمصَ البَرَّةِ المِضيافِ أقبلتُ والأشواقُ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق