طالَ الغيابُ دُموعُ الشَّوقِ تنهمِرُ
أينَ الحبيبُ فقلبُ الحبِّ يأويه
هذي عيوني تمنَّت أن ترى أملي
في لهفةٍ كانت الأحلامُ تبنيه
يا أيُّها الليلُ إنَّ الآه أتعبني
لا الصَّبرُ يُجدي ولا الحسراتُ تُفنيه
يا عاشقين أنا ما زلتُ مُلتهِفا
لا لن أُلامَ فقد جفَّت نوادي
ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق