هُمُ الأخسُّ وأيـــــــــمُ اللهِ منزلــــــةً
وما الوضيعُ سِوَى بالزيفِ يرتفـــــــعُ
إليهِ أمثالُهُ إذ رامَ مجــــــــــــــــــزرةً
قوافلًا بالمُدَى لِلذَّبحِ تندفِـــــــــــــــعُ
كذا الذبابُ على ما كان من نَتِـــــــنٍ
في سرعةِ البرقِ فوق المتنِ كم يقعُ
ولن يضرَّ كريمَ الأصــــــــــلِ جمعُهُمُ
إنَّ الغمامَ بضوءِ الشمسِ ينقشِـــــــعُ
#جمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق