مجلة ثقافية تعنى بالأدب العربي المعاصر
يا حبيبا غاب عنِّي واختفى
سالَ دمعي فوق خدِّي واكتفى
صاحت الأحلامُ لا تبكِ الذي
خان ودَّا ما رأى إلاَّ الجفا
نبضُ قلبي حائرٌ ما غرَّدا
ليتني ماكنتُ يوما مُرهِفا
لستُ أدري كيف أهوى واهِنا
يا إلهي لا تدعْني مُرجِفا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق